(منى) فتاة فقيرة تعمل موظفة بسيطة في أحد البنوك وتعول أسرتها. تحت ضغط الحاجة ومرض والدها وضغط والدتها التي تلح عليها لتزيد دخلها تتخذ لها عشيقًا هو رجل أعمال ثري عجوز. تتعرف بالمهندس (عادل) الذي يعمل في شركة عشيقها (عبده) ويصارحها بحبه، تقنعه بالاستقالة وتكوين شركة مستقلة وتمنحه مجوهراتها كرأس مال وتقف بجانبه وتشجعه وتقطع علاقتها ب(عبده). ينجح عادل في عمله ويصبح في مركز مرموق. عندما تطالبه منى بالزواج يماطلها خوفًا من ماضيها. تقرر (منى) أن تقضي عليه ماليًّا فترهقه بمطالبها، وتثور عليه عندما يفكر في الارتباط بأخرى. تفاجأ به يقطع علاقته بها نهائيًّا ويسافر ليعمل بالكويت ليتركها وحيدة تبحث عن آخر.
صدمت منى(فاتن حمامه)الموظفة البسيطة بالبنك،فى حبها بعد ان خدعها حبيبها سمير(محمد خيرى)وسافر للخارج وتزوج هناك،وكانت منى تعول أسرتها المكونة من ابيها المريض(سلامه إلياس)وامها(عليه عبد المنعم)واخوتها الصغار،ولكن مرض والدها أعجزها دفع مصاريف علاجه،وهنا تقدم لها رجل الاعمال عبده(صلاح نظمى) بسلفية مالية تساعدها فقبلتها،ولكن المقابل كان كرامتها،فقد أصبحت عشيقته التى يظهر بها فى المجتمعات بعد ان اغرقها بالمال والهدايا الثمينة.فى حلبة سباق الخيل جاء المهندس عادل(محمودياسين)ليعرض رسوماته على صاحب الشركة عبده فرأى منى التى كان يراها فى البنك ويحبها من بعيد لبعيد،ولم يجرؤ على مصارحتها بحبه. وفى لقاء بالاوبرج مع الخبير الإيطالى شرب عادل خمراً مجاملة لمنى،ولكنه فى عودته لمنزله فقد توازنه من أثر الخمر وصدمته سيارة كسرت عظامه،وزارته منى بالمستشفى فصارحها بحبه،وبدأت تشعر نحوه بعاطفة وكررت الزياره حتى شفى،ولكنه فى منزله حاول ان يطارح منى الغرام فصدته مما أخجله من نفسه فحاول الانتحار،ولكنها أنقذته بالصدفة،واستمرت العلاقه التى استاء منها عبده وطرد منى،فلجئت لعادل وشجعته على ترك العمل مع عبده وافتتاح مكتب خاص به والاشتراك فى مسابقة لتصميم احد العمارات الكبرى،وباعت مصاغها وافتتحت المكتب وأمدته بتكاليف التصميمات،وحدثت معارفها فى تلك الشركة(حمدى يوسف)وتم قبول تصميمه واصبح مشهورا هندسيا،وتوالت المشاريع على مكتبه،وتعرف على المقاول الكبير حسنى(عماد حمدى)الذى شاركه فى مكتب كبير لإستقبال مشاريع من دول الخليج واضطرته الشراكة والمعاملات الاجتماعية بالتعرف على عائلة حسنى المكونة من زوجته(فتحيه شاهين)وابنته الشابه نانا(بوسى)وكان وجود منى معه شاذا لعدم شرعية العلاقة، ونصحه حسنى بالاهتمام بسمعته لإن علاقته بمنى ستؤثر على عمله،واكتشفت منى انها بعد ان صنعته،فى طريقها لفقده،وأخبرها استحالة زواجه بها لماضيها،لأن المجتمع لايغفر وان الخالق لايطلب الثمن،فطلبت منه ان يكون نبيا ويسامح،فلما قال لها انه لايستطيع ان يكون نبيا،قالت له ومين قالك إنى أقدر أن أكون إله. وبدأت منى فى قصقصة ريش عادل بأن أرهقته ماديا بكثرة مطالبها،ولما علمت بلقاءاته مع نانا وعزمه الزواج بها مزقت له كل ملابسه التى لديها،فإتفق مع حسنى شريكه على ان يسافر الى الخليج ليدير المكتب من هناك،ومن المطار اتصل بمنى ليخبرها بسفره بلا عودة.(الخيط الرفيع)
(منى) فتاة فقيرة تعمل موظفة بسيطة في أحد البنوك وتعول أسرتها. تحت ضغط الحاجة ومرض والدها وضغط والدتها التي تلح عليها لتزيد دخلها تتخذ لها عشيقًا هو رجل أعمال ثري عجوز. تتعرف بالمهندس (عادل) الذي يعمل في شركة عشيقها (عبده) ويصارحها بحبه، تقنعه بالاستقالة وتكوين شركة مستقلة وتمنحه مجوهراتها كرأس مال.
تترك منى عشيقها الثرى بعدما أعجبت بمهندس شاب يبدأ حياته العملية، تدعمه حتى ينجح ويحقق شهرة ومركز مرموق، تتسع دائرة معارفه بحكم طموحه الكبير في النجاح والثراء، تبدأ عائلة أحد كبار رجال الأعمال الهندسية في التقرب منه، فيتقرب لهم ولابنتهم حتى تأتيه فرصة العمل بمشروع كبير بالخليج، تحاول منى إثناءه عن السفر بعدما شعرت بالغيرة وإنه يضيع منها بعدما أفنت سنوات في مساعدته حتى وصل إلى قمة النجاح، تتكرر الخلافات بينهما، فيختار عادل طريقا ليس للحب مكانا فيه، يفاجئها بمكالمة من المطار ليودعها وينهي كل ما بينهما.
فتاة فقيرة اتجهت لأن تكون عشيقة تحت ضغط الحاجة تتعرف على مهندس شاب وتقع بحبه.