يذهب أبو جانتي إلى أبو ناصر صاحب المطعم ليحكي له عن خوفه على أخته ووالدته في الشام، وتريد عواطف أن تكون فنانة، ويتقاتل اثنان صينيان أمام التاكسي، فيتصل أبو جانتي بمجلس الأمن لفض الاشتباك.