يتحدث مختار مع منار ويخبرها أن طليقها تيمور ما زال يُحبها ويرغب في الزواج منها من جديد، يخبر كابتن خالد - سهيلة أنه بمجرد عودته للقاهرة سيتقدم لطلب يدها من والدها.