يستقيل حسنين من منصبه، ويتم نفي إمبراطور إيران، وتتوتر علاقة نازلي وفاروق بسبب حسنين، وتسعى شويكار لزواج الأميرة فايزة من رؤوف أحد أقاربها، وتسافر نازلي لإيران لمرض فوزية.