يجد حسن وعزيزة صعوبة بالغة في تحويل قصة حبهما للزواج.. فيقررا تقمص شخصيتي روميو وجولييت لتشابه قصتهما برواية شكسبير. يغيران اسمهما إلى جوليو ورومييت ويرتديان ملابس متقاربة لعصر الرواية ثم يهربا إلى الإسكندرية لقضاء ليلتهما الأخيرة قبل أن ينتحرا بالسم.