يتناول العمل قصة رجل أمن بائس، يعمل في مستشفى حارساً لثلاجة موتى، يطلب منه في أحد الأيام أن يعمل مكان زميله الغائب والذي يعمل في قسم حضانة الأطفال في المستشفى، فتفتح عيني البطل على الحياة من خلال منطق الأمل بدلا من منطق النهاية والموت.
الفيلم يصور مقطعاً مفصلياً وانعطافة شاعرية في حياة رجل أمن "سيكورتي" بائس، يعمل في مستشفى حارساً لثلاجة موتى، يطلب منه في أحد الأيام أن يسدّ مكان زميله الغائب والذي يعمل في قسم حضانة الأطفال في المستشفى، لتفتح عيني البطل على الحياة من خلال منطق الأمل بدل منطق النهاية والموت.