يطلب سليمان من عقيل مشاركته في إحدى الصفقات المشبوهة، ويصدم عبدالكريم عندما يقابل ابنه داخل السجن، وينتحل عقيل شخصية عم عادل ويخبره بأن والدته هي عفاف وأنها ما زالت حية، وأن أم فايز هي أم حسين.