يتفق عواد مع طارق بن سليمان على ابتزاز والده وتهديده بقتل طارق ليُعيد الأموال المسروقة، ويكشف عثمان صلة القرابة بين علاء وعواد، وتقنع عايدة - موسى بشراء نصيبها في شراكتها مع أبو العز.