تتشاجر ريتا مع خطيبها وتتركه، ثم تتعرف على ليلى، وتطلب منها توصيلها إلى بيروت، ثم يأتي خطيب ريتا - وهو ممثل مشهور - إلى بيت ليلى، وتبدأ العائلة مصالحته على خطيبته.