يتشاجر جاسم مع زوجته طيبة ويضربها، فتصر على ترك المنزل، ويتضح أنه دفعها لذلك حتى يخلو له الجو ليتزوج من إحدى الفتيات الصغيرات بالسن، وعلى الجهة الأخرى يعاني المدرس جمال من استهتار الطالب عصام.