ويتفاجأ حمسكر باعتناق منرع لدين إدريس، وأنجبت رضُي - الوليد، وتتخفى رضُي بمنزل والد مرجان مدعية كونها زوجته، ويغير منرع اسمه للعبد نور.
يتفاجأ العبد نور باعتناق الأمير كوعب دين إدريس فروى له قصته، ويتعرض مرجان للتعذيب ليعترف بمكان منرع، وساعد كوعب - منرع بإجراء عملية لتغيير ملامح وجهه، ونجحت خطة كوعب لإيهام جدفرع بوفاة منرع.
يشك فيرزو تجاه كاتي، وتفشل محاولة جدفرع لمنع زواج شقيقه كوعب من حوتب، وتنجح خطة كوعب لتخليص مرجان من السجن، ويبحث العبد نور وكوعب عن طريقة للحصول على تعاليم إدريس المدفونة بقاع النيل.
يتزوج كوعب من حوتب، ويستعين كوعب بأمهر الغواصين للوصول للوعاء الذي يحمل تعاليم إدريس، ويرفض خوفو طلب كوعب بنشر تعاليم الإسلام خوفًا من سلطة الكهنة، ويثير حمسكر حقد رجاله تجاه خوفو.
اعتنق والد مرجان دين التوحيد، وأمر خوفو بتعيين كوعب لقيادة البلاد أثناء اعتزاله بالهرم لكتابه كتاب مقدس، فخطط حمسكر للتخلص منه، واكتشف كوعب تآمر حمسكر على والده.
خرج خوفو من اعتزاله، ونجحت خطة جدفرع بقتل كوعب، بينما حصل حمسكر على الكتاب فحرَّفه، واعتلى جدفرع العرش بوفاة خوفو، واقتحمت الهكسوس طيبة، بينما سلمت هاجر الكتاب الأصلي لخادمتها سند.
بعد ألف عام ظهر إبراهيم داعيًا إلى دين التوحيد بأرض كنعان، وأسرت الهكسوس - هاجر لتعرضها على الحاكم سنان، ويأسر سنان - سارة زوجة إبراهيم.
يتهيأ لسنان كون سارة زوجة النبي إبراهيم في صورة وحش مفترس فيثبت في مكانه كلما حاول الاقتراب منها، ويذهب إبراهيم ورجاله من الموحدين ليفتدوا سارة بالذهب، وتنشأ صداقة بين سارة وهاجر بالسجن.
يتأثر سنان بدين التوحيد الذي دعا له إبراهيم فيحطم أواني الخمر، ويطلق سراح الأسرى والجواري، ويعتنق التوحيد سرًا فيأمر كبير كهنته بالحضور لمناظرة رجال التوحيد فيعجز الكاهن نفر عن مجاراتهم.
يرسل سنان لزوجته وابنته منريدس لتقطنا معه بمصر، وتزوج باثاو وسند، ورحل إبراهيم عن مصر بعد اعتناق آلاف المصريين دين التوحيد، وتزوج إبراهيم من هاجر، وأنجبت نبي الله إسماعيل.
تُوج سكنن رع بتاج الشمال والجنوب، ويجهز سكنن رع لشن الحرب على سنان، وذهب إبراهيم لمكة لبناء الكعبة بصحبة إسماعيل، وانتصر سنان على سكنن رع وقتله.
اعتنق الوزير خيان دين التوحيد، وسقطت طيبة بين يدي سنان، وهربت والدة سكنن رع قبل دخول جيش الهكسوس، ورفض أحمس عبادة أمون رع بعدما استعان به سكنن رع في حربه ضد سنان فهُزم.
تفاجأت سند بعودة سنان للخمر وملذات الحياة، وتفاجأ الدمشقي برؤية إبراهيم في منامه بذبح ابنه إسماعيل، وترك القائد عامو - سنان لتركه الإسلام، ويتفاجأ أحمس بحب كانوس لنفرتاري حبيبته.
انتهى إبراهيم من بناء الكعبة المشرفة بمساعدة إسماعيل، وسقطت بلدة نفروس وطيبة بين يدي كانوس، وتوفي كانوس إثر لدغة أفعى دسها الكاهن سام رع بفراشه، وتُوج أحمس فرعونًا لمصر.
تزوج أحمس من نفرتاري، وأنجبت نفرتاري - ابنها أمنحوتب، وتوفيت هاجر، وذهب أحمس متخفيًا كتاجر يدعى ونيس إلى منف ليراقب استعدادت عدوه فالتقى في طريقه بمنريدس.
أعجبت منريدس بأحمس بعدما أنقذها من الغرق، وتفاجأ أحمس بكره شعب منف للهكسوس، وتوفي إبراهيم، وصرحت منريدس لوالدتها بحبها لونيس.
يكتشف أحمس تآمر نفر لإيقاع مصر بأيدي الهكسوس، والتقى سانز بأحمس ليتأكد من كونه من يراه بمنامه ليلًا ليخلص مصر من الهكسوس، وتفاجأت مريدس برحيل ونيس دون وداعها.
قتل سنان - كهرمان لحبها لخيان دون علمه، ويشك سنان تجاه ونيس بكونه جاسوسًا لأحمس فأمر بإلحاق قائد الجيش لملاحقة سفينه ونيس، ويدبر نفر للإطاحة بسنان.
تستعين زوجة سنان بنفر بعد طغيان زوجها، فيستغل نفر حاجتها فيطلب منريدس لتكون كبيرة الكاهنات، ويحضر أحمس جيوشه لمهاجمه أبوفيس.
ترفض والدة منريدس طلب نفر فقتلها، ويستعين أبوفيس بخيان لتعيينه قائدًا لجيوشه بدلًا من عامو، ويتفاجأ أبوفيس بهروب ابنته برفقة سند حتى لا تخضع لنفر.
تطلب الأم المقدسة من نفرتاري إقناع أحمس بالخضوع لأمون رع، وذهبت سند ومنريدس إلى سانز ليساعدهما على الإبحار لونيس، وتفاجأت منريدس بوفاة والدها، وتُوج خيان ملكًا بمساعدة نفر.
يشيع الكاهن سام أمون بين العامة بكفر أحمس بأمون رع، ويستغل سام أمون ذهاب أحمس للحرب فيطلب من الأم المقدسة بقاء نفرتاري بجواره بالمعبد، وتتوفى الأم المقدسة وسام أمون بتأثير السم.
يقنع سانز - منريدس بالبقاء بمنزله بمنف حتى حضور ونيس، وما زالت تجهل منريدس كون ونيس هو القائد أحمس، وسقطت منف بين يدي أحمس.
اكتشفت منريدس هوية ونيس الحقيقية فانتحرت، وتفاجأ خيان بتقديم الكاهن نفر فروض الولاء لأحمس، ويحاصر أحمس مدينة أواريس للقضاء على خيان.
طرد أحمس جميع الهكسوس من مصر، ورفض أحمس تنصيبه كإله من قبل العامة، ويدبر نفر اغتيال أحمس، وأشار نبي الله إسماعيل على أحمس ببناء المعابد للموحدين بالله دون أصنام أو أوثان.
سقطت شاروهين بين يدي أحمس، ويدعي الكاهن حمنفر بتحريض أحمس للإله باست لتشويه وجهه، ويستعين حاكم مدينة كريت بأحمس ليتخلص من طغيان الهكسوس ببلدهم.
تفاجأ أحمس بمهاجمة قبائل بدوية لحدوده الجنوبية، وتخلص الأمير تحتمس من الهكسوس بمدينة كريت تلبية لرغبة أحمس، وحرر أحمس بلاد النوبة من الطغاة، وما زال يحاول الكهنة زرع فكرة ألوهية أحمس بقلوب العامة.
لاحظ الجميع تفوق الأمير أمنحوتب بالموسيقى والعزف، ويحاول أحمس الكشف عن جهل الكهنة والمنجمين والسحرة أمام العامة رغبة بنشر عبادة التوحيد، ويدعي الكاهن هار لأحمس باعتناقه التوحيد.
يشك أحمس تجاه هار فيكلف من يراقبه، وتوفيت والدة أحمس بعد تدهور حالتها الصحية، ويلجأ نفر لأعمال السحر عازمًا على قتل أحمس وتحتمس.
يقرر أحمس بناء معهد أمنحوتب لدراسة الموسيقى، ويقبض أحمس على نفر وحمنفر أثناء هروبهما، ويعترف هار بخطته لأحمس بعدما اعتنق التوحيد، وأمر أحمس بإلقاء الكهنة بالنيل بيوم عيد النيل.