تسرد فاطمة على عمرو الفقر المدقع الذي وجدت أهل القرية يعانوا منه وبيعهم أطفالهم، وتتبع ياسر لمحامية تُدعى رضوى تعمل بمكتب عثمان، وحمل الأخيرة بجنينًا غير شرعي من عاصم.