تخبر الطبيبة المعالجة - سلمى أنها ستخبر أهلها أن مرض الإيدز لم يُنقل لها عن طريق الجنس، ويتشاجر أبو ناظم مع زوجته بعد اتهامها له بأخذ أموالا من الناس ليُقدم لهم خدمات.