يذهب أسامة إلى المستشفى ويخبر شقيقته الحقيقة ويطلب منها مسامحته على ما فعله تجاهها واتهامه لها بممارسة الفجور، يطلب اللواء شامخ من مساعديه تشديد الحراسة الأمنية على منزل دكتور كاظم.