تستدعي الشرطة سلمى وعمتها ألفت ويخبرها الضابط أن الشرطة وجدت في شقة فايز كمية كبيرة من المخدرات، ويخبرها الضابط أن فايز أخبرهم أن المخدرات ملكًا لهم وأنهم وضعوها في شقته أنتقامًا منه.