تطلب وداد من سامر العمل مع وكالة أخبار أجنبية لها مقر كبير داخل سوريا وتخبره أن كل ما عليه سوى رصد الأخبار السياسية والاقتصادية في البلاد وإبلاغهم بالأمر، يشك سامر في وداد.