تقرر فردوس أن تأخذ الشقة ومليون دولار، ثم قررت أن تفتح شركة في الشقة، فطلب فرج أن يدخل معها شريك، ثم طلب أبو ياسر وأبو فايز أن يكونا شركائها بالعمل.