اكتشفت صفية تردد ابنها جلال على الكباريه إسوة بسيد، وما زال علي يعذّب بالسجن، ويرفض عبدالهادي التوسط لعلي ليُفرج عنه، بينما يعترف حسان على نفسه ليخرج عليّا من محبسه.ه.