يلوم أحمد - أبو أكرم لحصوله على رشوة، وينشر صحفي مجهول مقالًا عن فساد أحمد، ويعترف أبو جميل لأحمد بحصوله على رشوة من عماد مقابل دس معاملة غير قانونية له.