تخبر ليلى - طيبة بقرار سفرها لعلاج قدمها، ويتسلم باسم وظيفته الجديدة، ويندم أبو جاسم على عدم إخبار أولاده بزواجه سرا وأنه لديه ولدين، ويتذكر راشد حبه لهدى أيام الجامعة.