يصلح أبو نوف الأمر بينها وبين طارق، وتعود إلى المنزل، ويقرر خالد التقدم للزواج من مزيون ولكن يرفض والدها، ويحتدم الأمر بين فهد وشقيقه لإصرار الأول على بيع المزرعة.