يسمع غوار وأبو عنتر قصة عن طارق بن زياد وأنه أحرق سفنه ليجعل جنوده يحاربون العدو في الأندلس، فتخيل غوار وأبو عنتر أنهما أمسكا بطارق بن زياد وحاكموه لعدم إعادته السفن للوطن، وحكما عليه بالإعدام.