منذ اعلان التقاء النجمين احمد السقا واحمد عز في عمل مشترك ساد حالة من التقرب للقاء السحاب وبرغم معرفة معظمنا بقصة الفيلم مضافا اليها الانتقادات الكثيرة التي وجهت للداخلية في غضون السنوات الماضية وخاصة وقت الثورة إلا اننا تمنينا رؤية فكرة جديدة وصورة سينمائية مختلفة .. فعناصر العمل كلها جاءت مبشرة بعمل مختلف ومعالجة غير مسبوقة فالمؤلف وائل عبد الله والذي تميز بالمعالجات الشيقة والمحبوكة في افلامه والمخرجة ساندرا نشأت والتي تتجه في افلامها لنظام الكادرات والاخراج الامريكي مع وجود الاكشن وشحنات...اقرأ المزيد تمثيلية عالية من نجمي الفيلم وباقي ابطال العمل الذي لا يقل دورهم في الارتقاء بجودة الفيلم وطاقته التمثيلية .. فالقصة تحكي عن الصراع بين الداخلية وتجار المخدرات والذي تحول في النهاية الي ثأر شخصي بين الجهتين بعيدا عن القانون والدولة ،في الواقع القصة لا تجمل اي من الطرفين بل بالعكس نماذج الشخصيات المقدمة جميعها تنبع وتؤكد علي الضعف الانساني فلا يوجد في الفيلم شخصية واحدة اتسمت بالمثالية او التوازن النفسي وهي المعالجة المختلفة في اظهار جانب الخير او جانب الشر في شكل ملائكي لا يخطأ فالضابط لم يجتهد في عمله الا بعد ان دخل في القضية بشكل شخصي فقد تسبب بمقتل احد زملائه لضعفه البشري ولكنه تحول للنقيض عندما ارتبط بالقضية شخصيا حتى اخيه وهو ضابط ايضا ظهر مستهترا ولا يعبأ بالعمل فلم اجد تجميل لصورة الداخلية وانما دخول المؤلف في تركيبات وتعقيدات نفسية للبشر بمختلف مواقعهم في الحياة .. ولكن ما يؤخذ علي المؤلف انه اعتمد في الكتابة علي وجود مفتاح يتم حله في الدراما اول بأول مما افقد التركيز علي الحكاية بمجملها .. أما الاخراج فقد كان كما اعتدنا في الاخراج المتميز لساندرا نشأت والذي يعتمد بالاساس علي الكادرات الامريكيه الذي ساعد بالتبعية في اخراج معارك الاكشن ومنها التركيز علي التفاصيل الصغيرة فقد تم استعمال الـsteady cam عند اظهار الخلاف بين الضابط وزوجته دون اللجوء للصوت العالي في الحوار فقد عبرت الصورة والاضاءة والديكور عن حياة ومشاعر الابطال .. فتفاصيل الصورة جاءت ملائمة لواقع الابطال لا يوجد بها العناصر الصارخة للتركيز علي الطاقة التمثيلية والقصة الاساسية .. لعبت الموسيقي التصويرية دورا متميزا في الاحداث فالملحن عمرو اسماعيل استطاع ان يختار الموسيقي المناسبة للاكشن حيث الاستمتاع بالصورة وملاحقة الاحداث بها دون الشعور بسرعة الاكشن للحفاظ علي التركيز في الحدث .. لم يكن التميز في العناصر السابقة فقط ولكن الطاقة التمثيلية التي تمتع بها فريق العمل جعلت المشاهد لا يشعر بالتمثيل فقد تمكنوا جميعا من اعطاء الشعور بمناسبة كل ممثل لدوره فلا تري غيره في الدور حتى اننى وقبل مشاهدة الفيلم كنت اشك في تغيير الادوار بين عز والسقا ولكن بعد المشاهدة تأكدت ان كل منهم في مكانه الصحيح .. ولكن ما لاحظته هو التطور في الطاقة التمثيلية لدي أحمد عز فعندما تقارن بين عز في آخر أفلامه وفيلم المصلحة تجده وبكل جدارة خرج من عبائه الرجل الجان الي الممثل ذو الخبرة الذي يمكن ان تراه قريبا في دور الرجل المختل او الدميم .. وبرغم اتجاه الشعب المصري حاليا للسياسة وانتخابات الرئاسة ولكن وجود الفن الجيد والعمل الذي يستحق المشاهدة سوف يفرض نفسه ..
فيلم "المصلحة" الذى لعب بطولته الفنان أحمد السقا، وأحمد عز، وحنان ترك، وزينة، يمثل عودة مختلفة لكل صناعه بداية من المخرجة ساندر نشأت والتى غابت عن السينما لأكثر من 3 سنوات منذ تقديمها لآخر أعمالها وهو فيلم "مسجون ترانزيت" فإصرار ساندرا على العودة في فيلم "المصلحة" بتألق بدا واضحاً في كل تفصيلة راعاتها بدقة وعناية شديدة في هذا العمل بداية من أماكن التصوير والتى أظهرت من خلالها معالم سيناء في الجبال سواء في الليل أو النهار وأيضاً في لبنان والتى رصدت جمال جبالها المغطاة بالثلوج في حركة سريعة...اقرأ المزيد بالكاميرا في احد المشاهد.وليس هذا فقط بل أن ساندرا لأول مرة تقدم عملاً تجمع فيه بين الكوميديا والدراما في نفس الوقت فمن يشاهد الدقائق الأولى من الأحداث يشعر ببهجة كبيرة من خلال قفشات أحمد السقا وأحمد السعدنى الذى يجسد دور شقيقه ضمن الأحداث وعلاقاتهما بزواجتهما ووالدتهما، إلا أن هذه البهجة سرعان ما تتحول إلى حزن وصراع بين ضابط الشرطة وتاجر المخدرات بسبب موقف ما تتعرض له العائلة ولكن رغم وجود هذا الصراع لا تخلو المشاهد من كوميديا الموقف والتى لعب فيها النجمان أحمد عز والسقا دوراً كبيراً. وليست ساندرا نشأت وحدها هى التى كان لديها عودة التحدى بل شاركها فيه الفنان أحمد عز والذى لم يحالفه الحظ في آخر أفلامه التى قدمها بعنوان "365 يوم سعادة" والذى طرح قبل اندلاع ثورة الغضب "28 يناير" بيوم كما أن هذا الفيلم يمثل التعاون الرابع بين عز وساندرا نشأت حيث سبق وقدما معاً أفلام ملاكى إسكندرية مسجون ترانزيت الرهينة. التحدى الذى ظهر على أحمد عز واضحاً في شخصية "سالم" التى قدمها ضمن أحداث الفيلم يتمثل في اجتهاده لتقديم ذاته بصورة مختلفة عن أدواره السابقة بداية من ملامح وجهه التى كانت تتلون بين القوة و"الجبروت" وخفة الظل في ثوان معدودة وهو شكل غير نمطى لـ تاجر المخدرات الذى كان معتادًا ظهوره في السينما وكذلك تميزه في اتقان التحدث باللهجة البدوية وتجسيده لشخصية "سالم" بشكل يحمل عمق كبير يجعل من يشاهد العمل يرى مبارة تمثيلية بينه وبين أحمد السقا. أما أحمد السقا في هذا الفيلم والذى يجسد من خلاله شخصية الضابط "حمزة" فرغم أنها قد تتيح له الفرصة ليتألق في مشاهدالأكشن المعروف بها إلا أن ذكاء المخرجة ساندرا نشأت كان أكبر من تقديم نموذج مكرر من أدوار سابقة قدمها أحمد السقا خلال مشواره الفنى حيث كان التركيز على السقا كممثل محترف أكثر من كونه نجم حركة فمشاهد الأكشن في هذا العمل كان وقتها محدود للغاية تمثلت في مشهد المطاردة بين ضباط الشرطة وعصابات تجارة المخدرات في بداية الأحداث ومثلها في نهاية الفيلم أثناء القبض علي تاجر المخدرات "سالم". ولعل فيلم "المصلحة" أعاد نجمة محبوبها إلى جمهورها إلى شاشة السينما من جديد وهى الفنانة حنان ترك فمنذ ارتدائها للحجاب لم تظهر حنان إلا في فيلم "إبراهيم الأبيض" كضيف شرف، حيث تقدم حنان هنا شخصية زوجة ضابط الشرطة التى تعانى من إهمال زوجها لها مروراً بتورطها في قضية ما ضمن الأحداث على يد تاجر المخدرات لم يسبق لها أنها قدمته من قبل إضافة إلى أنها تقدم من خلاله نموذجاً مختلف للأدوار التى أعتادت تقديمها في الدراما التلفزيونية على مدار السنوات الآخيرة بل أنه يعيد لأذهان المشاهد شخصيات سابقة كانت تقدمها حنان ترك في السينما متمثلة في المرآة التى تجمع بين خفة الظل والاحسايس والمشاعر الرقيقة. وهناك شخصيات أخرى في هذا العمل ظهرت لدقائق معدودة، إلا انها تركت بصمتها في الفيلم مثل أحمد السعدنى الذى يظهر في بداية الأحداث بشخصية الولد الشقي الذى يعمل أيضاً ضابط شرطة والذى يتوفي بعد أيام من عرسه في حادث فيأثناء تأدية عمله، فيترك حزناً عميقاً في عائلته التى يظل شقيقه الضابط "حمزة" يبحث عن ثأره طوال الأحداث، كذلك الفنان خالد الصالح والذى ظهر في مشهد واحد فقط جسد من خلاله شخصية داعية إسلامى خفيف الظل تأتى إليه النساء لحضور مجالس علمه.
رأسى اليوم يشبه كثيرا بوفيه مفتوح ..فيه الحلو و فيه الوحش –الحادق قصدى- فيه الدسم و فيه الدايت و فيه سلطاته و بابا غنوجه . و لأنها المرة الاولى التى اشعر اننى اريد ان امتدح عملا فنيا بشكل "اوفر" فقد آثرت ان أهدأ قليلا و ان يمر وقت على مشاهدتى للفيلم قبل ان ابدأ فى الكتابة . عن فيلم السقا الجديد :المصــــــــــلحة " أتحدث. و قد اخترت أن اسميه فيلم السقا رغم أنه بطولة مشتركة لأننى أعتبره مشروع تخرج السقا من معهد فنون مسرحية اكبرقليلا و هو "السينما الدسمة " أو "سينما الوجبة الكاملة" . فلطالما كنت...اقرأ المزيد أعتب على فنانى الاول أنه يقدم أفلاما تشبه فى طبيعتها "الريجيم الكيميائى".فهى اما دموية غارقة فى المولوتوف و قرن الغزال تحت لواء "الاكشن", كما فى "ابراهيم الابيض "و "تيتو". و اما غارقة فى الرومانسية و السهوكة –التى افضلها على اى شيىء اخر للعلم - كما كان حال "تيمور و شفيقة " و "عن العشق و الهوى " . أو هى أفلام "مناظر" ذات طبيعة سياحية قرر مخرجوها انهم "يفسحونا" كما كان "شورت و فانلة " أو "افريكانو". أو هى كوميدية صرفة ك "ابن القنصل" او هى لا شيىء على الاطلاق مثل " الديلر". مع الاحتفاظ بكلاشيهات الجان العتيد ..نطة من قطر و قفزة ثقة و دحرجة تحت الرصاص و مشهد نار مؤثر . الا ان (المصلحة ) جاء ليقدم لى كمشاهدة حريصة على المتابعة لأول مرة السقا ..كله ..مش حتة منه ! فقد استشعرت ان الفرق بين أداء السقا التمثيلى فى المصلحة و اداؤه فى اخر افلامه ابن القنصل هو نفس الفرق بينه و بين اداؤه فى اول افلامه "شورت و فانلة " او حتى "صعيدى فى الجامعة الامريكية". و كأن المصلحة كان هو الخطوة التى كان يجب ان تلى شورت و فانله مباشرة (اتحدث عن نضج الاداء و ثقله). فقد كان السقا يجتهد دائما فى عمله و على عمله و يستميت ليقدم عملا جيدا بكافة الصور ..لكنه كان يركز جهوده فى منطقة واحدة الابهار البصرى سواء بالحركة او الانتاج مما دعاه فى بعض الاوقات ان يخفض اجره ليدعم الانتاج و الصورة . و مع هذا فقد كنت دوما اشعر ان السقا يفتقد شيىء ما كممثل غير انه لايفتقده كانسان !! العـــــــــــــمـــــق.. و فجأة ظهر هذا العمق و اضاء الصورة فى المصلحة . فانا كمشاهد دوما ما شعرت ان السقا لم يكن عميقا بشكل كاف فى السابق و ان شخصياته كلها تعانى من تسطيح غير مفهوم . و على حين غرة وجدت روحه تنطق و اشارات جسده و ملابسه و نظرات عينيه فى المصلحة و توحى بصدق و انسانية "حمزة ابو العزم" .....اخيرا !! القصة بسيطة و تيمتها ليست بالخارقة ولا الغير مسبوقة الا ان جعل "سالم المسلمى " المهرب و تاجر المخدرات الخطر من أهالى سيناء و من اعمدة قبائلها اعطى منحى و مستوى و بـُعد جديد للقصة التقليدية و الصراع الابدى بين العسكر و الحرامية. و كعادة ساندرا نشأت ,فراشة تحب الطواف و تحرص أن تخدم صورتها جيدا فاختارت ان يكون هناك مشاهد فى لبنان و سيناء و البحر الاحمر لتثرى صورتها و تقص من احساس مشاهديها اى ملل . و عن ساندرا المدهشة اقول ..هى ليست فقط مخرجة من طراز خاص لكنها انثى رائعة ايضا تستطيع بحميمية تفاصيلها و ربطك عاطفيا –كمشاهد- بكل شخصيات عملها و اغراقك فى الاحساس بكل تفاصيل و ايقاع العلاقات الشخصية و الاجتماعية فى فيلمها أن تنسيك أى تقصير أو عيوب توجد فى السيناريو او أغفله الاخراج . أحببت الحوار للغايه, حميمى ..دافىء ..و صادق ككل افلام ساندرا مع انها ليست من تكتبه و انما لازلت تشعر بلمستها هناك . و مع أن لكنة السيناوية نقصها الكثير من الاتقان لكنها على اى حال لم تفسد استمتاعى و لم تؤثر على تصديقى للشخصيات. انهرت كالعادة بكاءا فى الجنازة العسكرية للشهيد "يحيى ابو العزم" و تذكرت جنازة السقا الكبير و انهيار الابن وقتها و ازددت بكاءا . آلمتنى النهاية كثيرا . لطالما كنت تقليدية أنحاز الى انتصار الخير و الحق و دولة القانون . و أعطانى مشهد النهاية بالذات انطباعا قويا احببته ان الفريق ربما يفكرون فى جزء ثان . حنان ترك:رغم صغرالدور نسبيا الا انها تركت انطباعا رقيقا و حميميا اشعرنى انها عادت للسينما بعد الحجاب و كأنه اول ادوارها و كأنها تتحسس الطريق من جديد و تبدأ من أول خطوة . و كأنها لا تزال تجتهد حتى تثبت وجودها وموهبتها من اول و جديد و ليس كأنها نجمة تضمن الاعجاب و تعرف مكانتها ..لها ارفع القبعة ! احمد السعدنى : سعدنى صغير ..مزيج مدهش من صلاح,محمود,وحتى أكرم السعدنى . تلك العائلة المصريه حتى الثمالة خفيفة الدم اصيلة الامتداد عميقة الروح جيزاوية الهوى . عائلة امتزجت ليكون أحمد السعدنى مندوبها و ممثلها فى فن هذا القرن . محمد فراج و ياسمين الريس: وجوه صاعدة تتعامل باريحية واضحة مع الكاميرا و الاضواء و كانهما ولدا نجوما يعرفان ما يجب عليهما فعله . و قد تألقا بالفعل. كنده علوش و زينة : لست ادرى ماذا اقول ..لكنى لم اراهما فى الفيلم . صلاح عبد الله : هل اصبح تكلفه جزءا من اداؤه؟ أم انه مل ..أو كبر –من الكبر بكسر الكاف- على الاجتهاد؟ أم انه "يبالغ" فى الاجتهاد !! عــــــــــــز : كعادته ..لم يقدم جديدا ..فقط ..تألق كالعادة و اضاف الى تاريخه كالعادة و نجح فى ان نحبه كالعادة . أخفى وسامته قدر ما استطاع و صدّر الينا شخصية قاسية متناقضة و "مستبيعة" لكنه مع ذلك لم يستطع الا يكون "دمه خيف". لزمات "أم الزفت" و "ملك" و "الحصان" اضافت بعدا نفسيا اوحى بتعقيد شخصية تاجر المخدرات الجسور الذى يريد أن تخافه الدولة و ليس العكس. لكن مع ذلك التألق فالسقا فى هذا الفيلم بالذات لم يسمح كعادته السمحة لشريكه فى البطوله أن يلمع و يزداد بريقه حتى يخفت هو . و أن تعلو قامة الشريك و لو كان اقل نجومية عليه .بل كسر القاعدة و ساندته ساندرا فى احداث سيجال هادىء و مثمر و مؤثر بين بطلين كانا حقا بطلين و ليس بطلا و سنيد. المصلحة كان وجبة دسمة كاملة اتناولها بعد صيام طويل ...السقا ..اليــــــوم عاد !
في البداية أحب اقول إن أنا مش ناقدة فنية, أنا مجرد مشاهدة عادية جدا قررت اني أدخل السينما بعد حالة الإحباط اللي جاتلي بعد معرفة نتائج الانتخابات الرئاسية. المهم دخلت الفيلم بعد ما شفت الإعلانات بتاعة الفيلم والكلام اللي سمعته عنه انه فيلم جامد، وطبعا بعد ما عرفت إن الفيلم من بطولة اتنين من أجمد الممثلين في مصر –أحمد عز وأحمد السقا-. الفيلم في المجمل كان جميل لكن كان عندي بعض الملاحظات اللي لقتها في الفيلم منها الحلو ومنها الوحش، نبدأ بالوحش الاول؟! 1-الصراحة الفيلم معجبنيش أوي ......يمكن عشان...اقرأ المزيد انا كنت متوقعة انه هيبقى احلى من كده بكتيير يمكن!!؟. 2-الفيلم كان فيه احداث كتيير مش منطقية و مكنش ليها اي تلاتين لازمة-بس مش هقولها عشان محرقش الفيلم عليكوا-. 3-الأدوار النسائية كان مهدور حقها جدااااا في الفيلم ده, الفيلم تقريبا بيدور حولين شخصية السقا وعز مع العديد من الأدوار الهامشية. 4-زينة طبعا مش هقدر اتكلم عن دورها في الفيلم عشان هي مكنتش بتمثل اساسا!, أما الأشياء الحلوة 1-اكتر حاجة شدتني في الفيلم ده كانت التصوير والأماكن اللي تم التصوير فيها بجد كانت تحفة و الإنسان اللي صور الفيلم ده بجد استاذ و رئيس قسم كمان. 2-الفيلم باين عليه متكلف ومعمول بدماغ عالية اوي بالذات مشاهد الاكشن 3-احمد السقا......كان جامد وتمثيله كان حلو اووووي, بس مكنتش حاسة ان الدور كان جديد عليه كان دور عادي. 4أحمد عز......الصراحة كان أحلى دور في الفيلم وعجبني أكتر من السقا وأكتر واحد شدني دوره مش لأنه مثل أحسن من بقية الممثلين ...لأ,لكن عشان الدور كان جديد أوي عليه -فدي اول مرة يعمل فيها دور تاجر مخدرات- و كان دمه زي العسل في الفيلم وهوا اللي كان بيضحك في الفيلم. 5-صلاح عبد الله.....بصوا الراجل ده انا بحبه من الله في لله,عنده طريقة وكاريزما هتخليك تحبه اوووي, وادى دوره حلو في الفيلم وكان عامل فريق حلو مع عز. 6-محمد فراج.......تمثيله اكتر من رائع وبجد هيخليك تحس انه بدوي و عايش طول عمره في سيناء,بجد الممثل ده ليه مستقبل كبير . 7-احمد السعدني.....كان كويس بس الدور مش جديد عليه,ومتعايشناش مع الشخصية بتاعته عشان مات في اول الفيلم. 8-كندة علوش ......ده اول فيلم اتفرج عليه لكندة بس الصراحة كانت حلوة اوي مع ان دورها ماكنش كبير, ودلعها في الشخصية اللي كانت بتأديها كان دلع حلو مش دلع ماسخ زي دلع هيفاء وقمر. 9-حنان ترك.....مع ان دورها بردو مكنش كبير الا انك هتحبها جدا . 10-النهاية بجد هي احلى حاجة في الفيلم ,كانت جميلة جدا. في الاخر احب اقولكم ان الفيلم جميل يمكن مش ممتاز لكنه جميل وهيعجبكوا.
عندما تقرأ عن تعاون بين أحمد السقا وأحمد عز في تقديم فيلم بعنوان المصلحة حتى لو لم يكن أحدهما نجمك المفضل فإنك في النهاية ستجد نفسك بشكل لا إرادي في إنتظار تقديم عمل يضم الجزيرة وبدل فاقد أفضل فيلمين للنجمين في فيلم واحد وذلك هو الأمر الذي سيؤدي بك في النهاية لظلم الفيلم لأنه فيلم جيد بل وجيد جداً ولكنه لم يكن نتاج تعاون فريقي عمل النجمين ليقدما سوياً فيلم يليق بتواجدهما معاً القصة هى عائلة سعيدة مُكونة من حمزة (أحمد السقا) وشقيقه يحيى (أحمد صلاح السعدني) وزوجتيهما حنان ترك وياسمين رئيس...اقرأ المزيد ووالدتهما نهال عنبر، يتبادلا القفشات والضحك ولا يعكر صفو حياتهم سوى قلق الأم على إبنها حمزة مأمورياته وعلى الجانب الأخر فهناك سالم المسلمي (أحمد عز) وشقيقه سليمان (محمد فراج) والرجل الذي قام بتربيتهما أبو فياض (صلاح عبد الله) حيث يعمل الأول كتاجر مخدرات ويعاونه الثالث بينما يتمتع الثاني بأموال شقيقه بمرور الوقت يحاول سليمان الهرب من كمين شرطة يقف فيه يحيى فيقوم بصدمه ويقتله بعد بضعة أيام من زفافه على ياسمين رئيس ليبدأ الصراع بين حمزة وسالم الذي يقدر غضب حمزة على شقيقه ولكنه لا يتهاون عن محاولة تهريب شقيقه ليستكمل إستمتاعه بأمواله في الخارج نهاية الفيلم جاءت مفتوحة بشكل واضح ربما خشية أن يكون إنتصار أحد الطرفين على الأخر مسيئاً لإسمه وجماهيريته فحمزة نجح في إلقاء القبض على سالم متلبساً وكذلك إنتقم من سليمان وقتله ولكن في المحاكمة يأخذ سالم سلاح لكي يقوم بالإنتقام من حمزة وينتهي الفيلم قبل إنتقامه لتصبح الأمور متوازنة بينهما أنا لست خبير في المحاكمات ولم أدرس الحقوق ولكن مشهد المحاكمة والجمع بينهما في القفص قد يكون في أي قضية تجمع الإثنين مثل قضية مخدرات سالم والذي قبض عليه فيها حمزة أو قضية قتل حمزة لسليمان والذي قد يُعتبر سالم فيها شاهداً عليه وأتفق مع بدائية مشهد الأسد وعواد عبيد (محمود البزاوي) فهو مشهد لا يتفق مع إمكانيات مخرجة مثل ساندرا نشأت الموسيقى التصويرية رائعة جداً يعيب الفيلم إهتزاز الكاميرا في بعض المشاهد وطول المشاهد الليلية الغير واضحة في الجبل وأتمنى ألا تكون فكرة تعاون إثنين من نجوم الشباك في مصر قد تم حرقها بهذا الفيلم فقد كنت أحلم بفيلم بطولة جماعية لنجوم الشباك مثل الأخوة الأعداء لحسين فهمي ونور الشريف وسمير صبري ومحيي الدين إسماعيل وميرفت أمين ونادية لطفي ويحيى شاهين.
مش عارف أقول ايه على فيلم عالمي زي ده الفيلم ده لو دخل البوكس أوفيز هيطلع الأول لمدة أسبوعين. التصوير مفيش أحسن منه و براعته في الليل. و مش عارف ميزانية انتاجه بس ده اكيد ميزانية انتاجه كبيرة جدا" من النجوم الكبار الى الطيارات و العربيات. و كان اماكن التصوير جميلة جدا" لا يعلى عليها. و التمثيل الجميل من كل الممثلين من أكبر الممثلين الى أصغرهم لا فرق بينهم احمد السقا المتميز و أحمد عز العبقري. وعودة لا مثيل لها لساندرا نشأت. و السيناريو و الحوار لوائل عبد الله المحبكة اللي بيجمع من...اقرأ المزيد الكوميديا للأكشن للدراما لبعض الرومانسية. وبراعة اللغة البدوية لعز و عم صلاح و زينة و فراج. و مواقع التصوير الجميلة من مصر لبره مصر. فهو بعد كل ده من أجمل او أجمل فيلم مصري أكشن أو غير اكشن يكون مثل الفيلم الاجنبي او يمكن أفضل منهم أيضا" و الفيلم ساعتين و محستش بلحظة الملل من تشابك الأحداث. في الأخر الفيلم ده ميستحقش 6 مليون في اول اسبوع ده يستاهل 20 مليون و لازم تشوفه.
رغم إنى حضرت فيلم المصلحه في شهر 7 والفيلم يعرض منذ 16-5 ولكننى شاهدت انه ما زال عليه اقبال وهذا يدل على نجاح فكره اشتراك اثنين من نجوم الشباك في عمل واحد وهذا سينعش السينما المصريه في الفتره المقبله..... فيلم المصلحه فيلم(اكشن درامى) جيد جدا بنسبه 95% اما عن الاداء التمثيلى....أرى أن أحمد السقا وصل لنضج فني عالي بعد سقطه الديلر وإبراهيم الأبيض وتوسط مستوى ابن القنصل....وقام بأداء رائع خاصه في مشهد وفاة يحيي الذى كان مؤثر إلى حد كبير ولم أشعر بافتعاله في أى مشهد. أما أحمد عز فقد اجاد هو الاخر في...اقرأ المزيد اداء دور سالم واجتهد الى حد كبير (سقطت منه بعض المشاهد ولكن اداؤه كان مقنع وجيد ولا اظن ان اللهجه كان فيها مشكله.....واري انها كانت مباراه فنيه رائعه بينهما....... اما عن حنان ترك لقد اقتنعت بادائها الى حد كبير وكان دورها مؤثر في سياق الاحداث ......واظن انها ممثله بارعه لكنها ظلمت نفسها بادوار انقصت من رصيدها الكثير مثل نونه الماذونه و و...... وياتى تقاسم الأدوار بالتساوى بين زينه وياسمين رئيس وكنده علوش وكانت أضعفهم زينه ولم اقتنع بكنده رغم انها ممثله جيده!!!!!! ولقد أجادت ساندرا في اختيار الزوايا والكادرات بشكل كبير وهي مخرجه متميزه ورغم ذلك اظن انها المسئوله عن اداء زينه السئ...... وقد قدم احمد السعدنى ونهال عنبر أدوار صغيره ولكنهم اجادوا فيها..... المصلحه تجربه موفقه واتمنى تكرار ثنائيات بهذا الشكل المشرف مره اخري....
نعم هو فيلم كوميدي برغم البناء الدرامي والأثارة والجريمة والأنتقام والتشويق .. أي كوميدي نتحدث عنها هنا .. كان هذا الموجز وأليكم التفاصيل كبسة رجال الأمن على تسليم المخدرات بين العصابات في البحر .. رجال الأمن على القوارب في طريقهم للمداهمة وهنا يظهر أحمد السقا على جيت سكي رياضي سريع؟ هل يداهم ظابط الأمن العصابة ام انه في أجازة بحرية ! عصابة مخدرات قوية ولها نفوذ .. يحاول تاجر مخدرات ابتزازهم بغرض الحصول على نصيب من شحنة المخدرات الداخلة للسوق وألا يسبب لهم مشاكل فيقتلونه .. ( كلام جميل ومنطقي...اقرأ المزيد ) .. هكذا العصابات والا فلا .. ولكنهم عندما يهربون شقيق زعيم العصابة فأنهم يبقون على حياة سجين منقول مع الشقيق والمنطق هنا أن يقتلوه فورا فهو دليل عليهم .. كيف يقتلون هذا وتركون ذاك ! لاحقا هذا السجين يصبح واشي للشرطة ويتم اطعامه للأسد الجائع .. طيب كلام جميل .. يلعق الاسد شفاهه في صورة كوميدية ويخرج لسانه وهو يقول .. همم ما ألذ هذه الوجبة .. من منكم في الافلام الوثائقية شاهد اسداً يقوم بهذه الحركات قبل الافتراس !أخراج غبي لهذا المشهد بكل معنى الكلمة .. طالما تفتقر المخرجة الى الأقناع بهكذا مشاهد اذن فلتظهر لنا الضحية و الاسد في القفص والمشاهد سوف يفهم النتيجة .. و كن المخرجة الكوميدية تستمر في الهزل ! مشهد تنفذه طالبة في معهد الأخراج السينمائي ( سنة اولى ) خالد صالح .. تشوقت عندما شاهدته في مشهده .. ثم خاب الأمل للأسف .. لم يظهر سوى في هيئة شيخ دين يقوم بالتحرش في المستمعات الفاضلات لمحاضرته الدينية .. نعم هناك الكثير بيننا ممن يسيئون وهم بثوب الدين .. والسؤال هنا هل كان هذا المشهد ضروري؟ السقا الظابط المفجوع ب أخيه ( كل شوية ينط في بيت تاجر المخدرات عز ) .. هل هذا منطقي! في نهاية الفيلم يقتل شقيق عز ويحرق قلبه كما فجع هو بأخيه و ضيع مستقبله المهني .. ألم يكن من الافضل أن يمسك اعصابه لانه انتصر عليهم كلهم .. ويستطيع ساعتها أن ( ينط كل شوية على عز في السجن )! الأداء .. حنان الترك متشنجة طول مدة الفيلم ومشاكل مع زوجها الظابط السقا .. أداء مبالغ به زينة .. وجودها من عدم وجودها ( واحد ) عز .. ضاع منه الدور وكان هزليا أكثر من اللازم بقفشاته مع صلاح عبد الله .. هل هذا زعيم العصابة أم بلياتشو سيرك ! عمرو سعد كان سيبدع هنا في هذا الدور السقا متمكن في الاداء .. أداء تقليدي ماركة السقا .. لو كان الأمر بيدي ل جعلته اكثر هدوءا في الحركات الأستعراضية و منعته من ضرب الصيدلي ب ( الراس ) ! سؤال بخصوص السلوك .. لماذا يقوم السقا ( كل شوية ) بتقبيل خطيبة شقيقه السعدني وهو داخل وهو خارج .. هل أن كل العوائل العربية ( سبور ) هكذا وتمارس التقبيل البريء على الخدين بدلا من السلام عليكم على طريقة الغرب! نعم ممكن البعض ولكن هل كانت هناك ضرورة سينمائية لذلك ! السعدني .. كما هو متوقع منه .. لا اكثر ولا اقل .. مشاكس طفولي خفيف الدم .. بالمختصر ( ممثل لايت ) يعطي نكهة للطبخة .. ولكنه ابدا لن يكون هو الطبخة الرئيسية جنازة السعدني و هو ظابط يلاقي حتفه اثناء الواجب .. مهيبة فعلا .. بدت وكأنها جنازة رئيس دولة .. و كانت ستكتمل لو شاهدنا كوفي عنان مثلاً عز يغضب بسبب تمثال الحصان على الطاولة بوضعية لا تعجبه .. ( كلام جميل ) نفهم منه شيء من نفسية و شخصية ( عز ) .. ولكن تكرار نفس المشهد لاحقا اصابني بالملل كيف اصبح عز شقيق المقتول و الظابط القاتل في قفص المحكمة معا ؟ يجلسان بجانب بعضهما البعض و هذا يحدق بغضب على ذاك و ذاك يخبيء سكين في يده ! نهاية مفتوحة .. لا بأس .. و لكن بهذه الصيغة .. كلا يا ساندرا عموما .. القصة مشوقة ولكن كان بالأمكان افضل مما كان !!! الحسنة الوحيدة في الفيلم .. أداء ممتع و بديع ل صلاح عبد الله الخلاصة : صلاح عبد الله يتفوق بأمتياز .. السقا ينجح في الأختبار .. و البقية يرسبون
فيلم المصلحه استطيع قول انه من افضل 10 افلام في تاريخ السينما المصرية. فيلم رائع كقصه و اداء نجومه خاصة احمد السقا و احمد عز و محمد فراج. بداية يالنسبه للقصه فوائل عبدالله استطاع وضع الحبكه الدراميه بحرفيه أشتهر بها وائل عبدالله متخصص هذه النوعيه من الافلام. و ان كان هناك بعض الاشياء التي لا تٌعقل في السيناريو مثل حمزه ابو العزم (احمد السقا) اللي كل شويه ينط لسالم المسلمي (أحمد عز) فى بيته و هذا على سبيل المثال وليس الحصر بالنسه للاخراج .. مع كامل الاحترام لساندرا نشأت و لكن . في فرح احمد...اقرأ المزيد السعدني مخدش بالها أن الدبل فى ايديهم اليمين ؟ في لقطة جنازه اخو حمزه لما ضربوا نار في واحد واقف في دور ظابط اتفزع. اخر لقطه لما راحوا كانت الدنيا مشقشقه .. لما النار ولعت الدنيا ليلت ! و غيرها كتير. و عندي سؤال .. ما فائدة لقطة ظهور احمد السعدني و زوجته مع احمد عز و صلاح عبدالله في الاسانسير ؟؟ اداء الممثلين : أحمد السقا : فنان بمعني الكلمه .. ممثل قدير قام بدوره على اكمل وجه 10/10 أحمد عز : قام بدور رائع و لكنه لم يستطع اجادة اللهجه البدويه .. 8/10 بلغة الفن احمد السقا أكل احمد عز .. مع كامل احترامي لأحمد عز و تمثيله الرائع. فأحمد عز ممثل كبير و رائع. احمد السعدني : فاكهة الفيلم .. وجوده اضاف له و للفيلم .. 8/10 صلاح عبدالله : فنان كبير . و لكن مثله مثل احمد عز . لم يجيد اللهجه البدويه .. فكنت اشعر ان عز و صلاح عبدالله يتحدثان لغة تميل اكثر للصعيدي من البدوي .. 7/10 محمد فراج : الوحيد فى الفلم الذي اجاد اللهجه البدويه . بل و اجادها على اعلى مستوي فأشعرني انه من بطون سيناء .. 9.5/10 نهال عنبر : دور ام تقليدي .. 7/10 حنان ترك : وصلت لنضج كبير في هذا الفيلم قبل اعتزالها .. نستطيع القول انه ماتش اعتزالها .. فهو مسك الختام ... 8.5/10 خالد صالح : هو دور عادي في الفيلم .. اي ممثل يقوم به . لا يحتاج لممثل كبير مثل خالد صالح .. و مع ذلك فحس خالد صالح الكوميدي اضاف للقطه و جعلني ابتسم عندما رأيته قبل أن يقول شيء. كنده علوس : لم تختبر. زينه : وجودها مالوش لازمه .. دورها انتهي بمجرد وقوع الحادثه. .. 5/10. ياسر علي ماهر : دور جيد .. و لكنه لم يختبر. عمار شلق : ممثل كبير و لكنه لم يختبر. منذر رياحنه : لم يختبر .. و لكن الحسنه أن الدور ده عرفنا على ممثل كبير أسمه منذر رياحنه . سطع في سماء الدراما المصريه. في النهايه استطيع القول ان الفيلم ده بتاع أحمد السقا و محمد فراج. و مع كامل أحترامي لساندرا نشأت .. الا أن اخطأها افسدت الفيلم بعض الشيئ.
الفيلم يجذبك من الوهله الاولى والفيلم من كتر اعجابي بيه فحبيت اني اقول اول نقد لي يكون للفيلم ده لانه اكثر من رائع كان في حرب تمثليه بين احمد عز و احمد السقا فكل واحد منهم حاول ان يثبت نفسه انه هو الاقوى ولهذا سميته صراع العمالقه لان اداءهم التمثيلي كان رائع والفيلم ليس فيه أي ملل على الاطلاق فانت مستمتع بكل دقيقه تمر واريد ان اعقب انه ليس خيبه امل كما يقول احد النقاد وهو فعلا فيلم تاريخي و ليس متوسط المستوى كما يقول البعض واحمد عز كان ممتاز يمكن مأتقنش اللهجه اوي بس على الاقل حاول ونجح بنسبه...اقرأ المزيد عاليه الفيلم قصته متماسكه و قويه و هي حاجه تضاف لوائل عبدالله يمكن السيدات ليس ليهم دور اوي في الفيلم يعني دور زينه مش مؤثر في الاحداث ولكن احمد السقا فجأني بتحسن قدرته التمثليه بتفوق عن افلامه السابقه هنا ستشاهد احمد السقا بقدره تمثليه حقيقيه و احمد عز كان ممتاز ولكنه ليس لائق في شخصيه البدوي هذه المشكله ولكنه اتقنها ببارعه والفيلم يعاني من قله مشاهد الاكشن اذا كنت ستذهب لتشاهده على انه اكشن فهو درامي اكتر من وهو اكشن وهنا ينتهي دوري كناقد و احب اقول الى الناس التي بتنقد يجب ان تشاهد الفيلم اولا لان الفيلم ليس فيه عمرو يوسف على حسب ما قال احد نقاد الفيلم و ليس سيىء لهذه الدرجه
ما أكتبه ليس نقدا فنيا بالمعنى الدقيق وكذلك كل ما كتبه الأفاضل .. فللنقد معايير أدق ..وشروط وضوابط وما أكتبه وما يكتبه الأفاضل هي إنطباعات .. الفيلم سيء بكل المقاييس محااولة ساذجة لتجميل صورة الشرطة أداء متوسط القيمة من أحمد السقا خاصة مع ازدياد وزنه وبطء حركته أحمد عز لم يمثل بالتأكيد كان بيهزر .. فلا حتى إحترام لنطق اللهجة البدوية وأداء افتعالي انفعالي مبالغة فيه زينة لم تفعل أى شيء ونطقها أسوء من أحمد عز حنان ترك حاولت التمثيل . . وعليها أن تجد صيغة مناسبة للتمثيل مع الحجاب .. عليها...اقرأ المزيد أن تبذل الجهد الكافي صلاح عبدالله هو هو نفس الأداء مع محاولة ضعيفة للتمسك باللهجة البدوية قصة ركيكة .. عبارة عن تجميع لعدد من القصص المختلفة والمواقف من أفلام سابقة .. وحتى هذا كان ممكن أن يكون جيد اذا تم التوليف بشكل جيد بين عناصر الفيلم إخراج ساذج من ساندرا .. تحاول أن تحكم عقدة الفيلم ثم تجد أن الإثارة قليلة فتقدم عقدة أخرى وكأنها تبهرنا بكمية الأحداث .. التصوير الليلي مقبول حتى الأماكن كان تحتاج زوايا تصوير أفضل .. فالصحراء متسعة وألوانها محدودة على المصور والمخرج انتقاء زوايا أفضل والمزج بين الألوان البسيطة بدرجاتها في الأوقات المختلفىة . أخيرا كما قلت محاولة ساذجة جدا للدفاع عن الشرطة.
اخطاء البناء الدرامى للاحداث الاتفاق على شراء عن 20طن حشيش سعر الطن 1.5 مليون ماركة ابو تريكة و1مليون ماركة هيفا كيف حسب مبلغ 80مليون جنيه ثمن البضاعة طريقة التهريب طريق الزوديك لا تتناسب مع الزوديك حيث تم ظهور عدد ازوديك ولا يحمل اكثر من 100ك وده يتطلب عدد مرات فى العبور والتنزيل والتحميل تتطل اكثر من 8 ساعات تم تحميل الحشيش 20طن على 3سيارات نصف نقل حمولتها 1.5 كيف تم ذلك مدة تسليم البضاعة اسبوع طبقا للاتفاق وهى المدة من عودة سليمان المسلمي من الاردن والتى انتهت بها المحاكمة من...اقرأ المزيد الحكم بالاعدام على شقيق المسلمانى ومن المعروف ان هذه القضايا تستغرق على الاقل سنة بالاضافة انه لا توجد محكمة فى نويبع -------------------- ايجابيات الفلم الدعم المعنوى لجهاز الشرطة وخصوصا فى مشهد الصلاة الانتقال السلس بين مشاهد الفيلم رغم تغير الحالة النفسية للمشاهد الانتقال بالكاميرا رائع ومساحة الفيو جيده جدا صياغة المشاهد بين البطلين متوازنة مع ترك مساحة تعبيرية لكل منهما للابداع تظهر فى نهاية كل مشهد ------------------------------------ باقى الملاحظات بعد انتهاء عرض الفيلم طبقا لتعليمات الموقع
في البداية أود القول أني كنت من أكثر المتشوقين لهذا العمل الفني (إن صح التعبير) بسبب مجموعة الممثلين الذين قدمو أفلام ناجحة في السابق و لكن بعد مشاهدة أول 20 دقيقة من الفلم أدركت مدى ردائة الفلم و قصته المهروسة في مئة فلم قبله و مع ذلك تابعت الفلم لاّخره لكي لا أقدم حكم مسبق الفلم للأسف يفتقد إلى الإثارة و الحبكة السينمائية - ساعتان من الملل و المشاهد المكررة في الكثير من الأفلام الأخرى و طريقة التصوير الغريبة "ممكن يصير للمشاهد حول بعد الفلم لأن الزووم إن و الأوات كان على طول مدة...اقرأ المزيد الفلم أخطاء لا يقع بها بها أي منتج مثل المشهد الذي يكتب به على الشاشة "الساحل الأردني - عمان !!!!" لأنه لا يوجد ساحل في عمان بما أنها لا تقع على - يعني المخرج ما بيعرف خريطة الدول العربية على الأقل !! ضيوف الفلم مثل خالد صالح لم يضق شيئا للفلم "يعني كان حضوره للدعاية للفلم لا أكثر حتى المشهد الذي قام به ماله داعي بالأساس" و هذا تعليقي على أبطال الفلم : أحمد السقا "نفس الأداء لأفلامه السابقة مما يبعث الملل للمشاهد - زيادة ملحوظه بوزنة و بطء حركته" أحمد عز "ممثل موهوب و لكن لم يعطي الدور قوته كزعيم عصابة و اختياره من قبل مخرج الفلم يعتبر سقطة" حنان ترك و زينة "أداء أقل من متواضع و غير مقنع يتاتا" كندة علوش "لا تعليق !!!" صلاح عبدالله " أداء جيد و متقن للدور يستحق به التقدير و لكن هذا الشيء لم يسعف الفلم" محمد فراج " أداء جيد أيضا و قد أدى الشخصيرة بشكل جيد و مقنع" بالنهاية الفلم برأيي لا يستحق المشاهدة "إلا اذا كنت حابب تضيع ساعتين من الزمن بأي شكل"
بعد فترة طويلة من عدم دخولي لفيلم عربي في السينما لهبوط الأفلام العربي وانحدارها المستمر، قررت إني ادخل فيلم المصلحة والصراحة في بداية الفيلم كنت سعيد جداً بمستوى الفيلم، وصراحة لما شوفت فيه طيارة هليوكوبتر وقاعدة، افتكر آخر فيلم شوفت فيه طائرة هليوكوبتر إمتى و مفتكرتش الحقيقة. و لكن للأسف الفرحة لم تكتمل اللى خلاني قفلت من الفيلم أولا مشهد الأسد لما كان بياكل الراجل للأسف ساندرا فشلت جدا إنها تطلع المشهد ده بمنظر كويس أنا كان عندي إنها تسيب المشاهد يتخيل الموقف بدخول الأسد على الراجل و خلاص و...اقرأ المزيد لكنها للأسف عملت مشهد أقل ما يقال عنه إنه سطحي. و جزء موت أبو فياض أنا مش فاهم ليه كل المخرجين لما يعوزوا يموتوا حد يخبطوا عربيتن ف بعض ف تنفجر إيه السذاجة دي أنا مش فاهم الحقيقة. و كمان المشهد الأخير أولا المفروض إن السقا وعز كل واحد فيهم ف قضية مختلفة يبقوا إزاى مع بعض ف الحجز، وإزاى القاضي واحد ف كل القضايا، سليمان و سالم و حمزة النهاية الأحسن للفيلم إنها كانت تقفل لما السقا قتل سليمان كانت هتبقى أحسن بكتير. و حاجات كتير تانية و معظمها سهوات من المخرجه ساندرا ساندرا مخرجه متميزة و لكن هذه الاخطاء البسيطة تعكر صفو الفيلم
تأجيلات عديدة , مخرجة ذات اسم لامع , سيناريست متمكن , تشكيلة واسعة من نجوم الصف الأول . كل ما سبق يشحنك و يجعل امالك تصل لعنان السماء ليخسف بك صناع الفيلم الأرض . قبل البدأ بكتابة النقد اود أن اقول انه لو أن الفيلم لم يأخذ كل تلك الضجة الإعلامية لكان من الممكن لي أن اتقبله , لكن عند تدخل الفيلم و تتوقع فيلما تاريخيا لتشهد فيلما متوسط المستوى بالتأكيد وقتها ستنصف اليفلم كفيلم فاشل . الفيلم باختصار هو اعادة انتا لفيلم الجزيرة بشكل مختلف نوعا ما , الخيوط الرئيسية متشابهة لكن التفرعات تختلف قليلا...اقرأ المزيد . اسوء ما في الفيلم كان اداء احمد عز و فشله التام في اتقان اللهجة البدوية . على النقيض قدم السقا اداء مذهلا و سحرني طوال الفيلم باداء لم اتوقع ان بامكانه تققديمه . زينة تفشل ( مجددا ) بشكل متوقع , بينما لم تشكل عودة حنان ترك للسينما الكثير . عمرو يوسف يضيف نجاحا جميلا لأفلامه السابقة , نجم واعد و ينتظر منه الكثير مستقبلا . صلاح عبدالله فنان قدير و لا حاجة للحديث عنه . اما مفاجأة الفيلم فكان الرائع محمد فراج الذي يسحرني في كل مرة اشاهده فيها رغم صغر دوره . السيناريست وائل عبدالله سقط سقطة مدوية , من الواضح جدا انه كان يشاهد فيلم الجزيرة اثناء كتابته للسيناريو , و كما قلت في البداية الجزيرة بطريقة مختلفة قليلا . ساندرا نشأت تعود بعد 4 سنوات منذ فيلم مسجون ترانزيت الذي اعجبني للغاية , لكن هذه المرة لم أجد لمستها المميزة , الفيلم سقط ايقاعه بعد نصف الساعة الأولى و فشلت ساندرا في اعادته .
عندما شاهدت فيلم المصلحة في قاعة السينما كنت متحمس جيدا لـمشاهدة هذا.. الفيلم وفي أول لقطات الفيلم عندما اأمد عز (سالم المسلمى)..كان جالس بجوار .الأسد كنت سعيد بهذا المشهد . و عندما شاهدت مشهد غضب أحمد عز لتحريك مكان الحصان فكنت بسال سؤال لماذا كان يغضب لماذا المؤلف او مخرج لم يظهر هذه فى الفيلم ...... و كمان ازاى !! في أخر مشهد في الفيلم جمع بين أحمد عز و أحمدالسقا فى قفص واحد كل واحد قضية مختلفة أزاى!! فهذه هى كانت ملاحظاتى على الفيلم... أما عن الأداء التمثيلي...فكان تمثيل أحمد السقا في...اقرأ المزيد بعض المشاهد فعرفت انه ممثل و صل لنضج فني عالي و غير راي فيه عندما شهدته في فيلم الديلر الذى من أسوء أفلامه و أما أحمد عز فقد عرف يمثل دور الشر ابدعنى و كان رائع في التمثيل فكان من أحسن أدواره أما أحمد السعدني فكان دور جيد جدا معروف بخفة الدم و دور صلاح السعدنى كان أكثر من رائع و تمثيل زينة + كندة علوش فكان أدورهم ليست مؤاثرة في الفيلم أما دور حنان ترك كان جيد جدا و دور الأم نهال عنبر نيجى في الأخراج ساندرا نشات فكان رائع جدا و تصوير الأماكن كان صعب و يجب أن نشكر ساندرا نشات و المؤلف ليصنعوا هذا الفيلم الرائع فيلم المصلحه تجربه اكثر من رائعة و يجب تكرارها