وحيد صفوت (كمال الشناوى) مؤلف مسرحى دون چوان بيته ماخور واحدة خارجه وواحدة داخله،يأتى لزيارته صديقه منعم(عبد المنعم ابراهيم)هاربا من زوجته وأولاده الثلاثه. ليلى ( مها صبرى )مطربه ناشئة اجبرها والدها (زكى ابراهيم) على قبول خطبة المليونير حسن خان (حسن فايق) الذى أهداها فى الخطوبه قصرا كبيراً لتقيم فيه فترة الخطوبه المحددة بسنتان. يتقابل وحيد مع ليلى فى مسرح أزهار الفن ويحاول مغازلتها فتصده. كازوزه (وداد حمدى)خادمة ليلى تنصحها بمجاراة وحيد حتى تفوز ببطولة روايته الجديده، فتقوم بدعوة احمد الى لقاءهما فى المسرح لتصفية الأجواء. يكتب الصحفى م.ك مقالا هجائيا فى ليلى وحسن خان،فتدعوه ليلى للمسرح وتجهز له الفتوات (على المعاون) و(سيد العربى) ولكنه لا يحضر ،ويلتبس الامر عليهما فيضربا وحيد بدلا منه، مما يجعل ليلى لأن تتعاطف معه وتشعر بعاطفة حاده نحوه. تنتشر الشائعات عن علاقات وحيد النسائية وفساد أخلاقه،مما يؤثر على زواج نوال (نجوى سالم)إبنة عمه (عدلى كاسب)الذى رباه بعد وفاة والده،وأعراض العرسان عن الزواج بها. حضر عمه وطالبه بتصليح خطأه بالزواج من إبنة عمه،وطالبه بقطع كل علاقاته النسائية. إتفق وحيد مع منعم على تبادل دوريهما حتى يبعد ليلى عنه،والتى قال لها انه ليس الكاتب وحيد صفوت ولكنه سكرتيره وطباخه وخادمه، ولكنها لم تغير رأيها فيه وعندما شاهدت منعم يعامله بقسوه ويشكو منه، عرضت عليه ان تأخذه ليعمل لديها مقابل خلو رجل ٥٠ جنيه فوافق منعم. ذهب وحيد مع ليلى الى قصرها وجاء لزيارتها خطيبها حسن خان، فقام وحيد بدور السفرجى، وبرر حسن خان زيارته بأنه حدد موعدا مع ساكن جديد إستأجر شقه فى عمارته لزواج إبنته،وسيحضر لإستلام العقد، وكان هذا المستأجر هو عم وحيد ومعه إبنته نوال، وبرر له وحيد موقفه بأنه متقمص دور خادم لأن بطل روايته الجديده خادم. استمعت ليلى لحديثهم من طرف خفى فقررت الانتقام من وحيد وعاملته بقسوه كخادم وكلفته بأعمال قاسيه للانتقام منه، وفى الحديقه طلبت منه أن يهز لها المرجيحه فشاهدتهم جارتهم فايزه(سلوى محمود)فأبلغت حسن خان الذى حضر ثائرا وتقابل مع منعم الذى كان يغازل كازوزه وظنه المقصود فحاول مبارزته بالمسدسات ولكن منعم هرب منه. هرب وحيد من الفيللا وهربت وراءه ليلى. أقيم فرح كبير لزواج وحيد من نوال وحضرت ليلى وعرضت ان تعمل خادمه لديهم.أفهم وحيد ابنة عمه نوال أنه لا يحبها وطلب منها ان ترفضه امام والدها،وبالفعل رفضته نوال. تزوج وحيد من ليلى،وأعجب حسن خان بنوال فتزوجها،وهرب منعم من كازوزه ليلحق بزوجته وأولاده.
وحيد صفوت كاتب مسرحي معروف بعلاقاته النسائية المتعددة، يتعرف وحيد على المطربة الصاعدة ليلى ،ويغازلها لكنها تصده ليصمم على الإيقاع بها، ويخفي عنها شخصيته الحقيقة وأنه روائي مشهور، لتتوالى الأحداث في إطار من المواقف الكوميدية.
تدور الأحداث حول الكاتب وحيد الذي يشتهر بعلاقاته النسائية، حتى يتعرف على المطربة ليلى ويتغير كل شيء.