يذهب كيرلس للكنيسة لإفساد فرح طليقته، فيتهم العريس - مصباح وكيرلس بمحاولة القيام بفتنة طائفية، وينسى راكب هاتفه في سيارة صبحي فيبيعه الأخير ويأخذ منه مصباح نصف المبلغ ويعطيه لفوزية لتعالج ابنها.