يستاء أبو عتال من تأخر زوجته عائشة في السوق، ويخبرها برغبته في بيع السيارة، وعلى الجهة الأخرى يقترح أبو علي على أبو خالد عرض نفسه على طبيب لمعرفة سبب تأخر حمل زوجته.
يتزوج أبو خالد من أخرى، ويقترض عزوز من ابنته عائشة مبلغ من المال، ويعرض أبو خالد على العدريسي العمل في محل جميل وأسمر.
تشتكي زينب من معاملة حليمة لها، ويلجأ أبو خالد لصديقه العدريسي ليساعده في الفصل بين مشاكل زوجتيه الاثنين، ويقترح عليه بالزواج من ثالثة.
تحاول حليمة التغيير من شكلها وهيئتها حتى تلفت نظر أبو خالد، وتطلب منه زوجته الثالثة شراء سيارة، ويقترض أبو عزوز أموال من العدريسي.
تكتشف زوجة أبو خالد الثالثة أنه لا ينجب، وتتشاجر معه، ويتسبب العدريسي في إفلاس محل جميل وأسمر وإغلاقه، ويتفق الزوجات الثلاث على أبو خالد بالاتحاد، فيقترح عليه أبو عتال طلاقهن.
يتزوج أبو خالد الزوجة الرابعة سميرة، وتشتكي أم علي لعائشة مما يفعله، وتشك عائشة في زواج أبو عتال من أخرى.
يستاء جميل وأسمر من استيلاء العدريسي على محله والتصرف فيه، وتشتكي عائشة من أبو عتال لاهماله المنزل وعدم اهتمامه بها.
يتشاجر أبو خالد مع كل جيرانه في السوق بسبب زوجاته الأربع، ويشتكي للعدريسي مزاجه السيء، ويضطر جميل وأسمر لبيع بضاعته في السوق لمحاربة العدريسي.
يتشاجر أبو عتال وزوجته عائشة لرغبتها في تغيير أثاث المنزل، وتشتكي سميرة لحليمة طريقة أبو خالد السيئة معها، ويخبر أبو خالد - أبو عتال بأنه مريض.
تسوء حالة أبو خالد النفسية، ويدخل المستشىفى، وتلوم عائشة على والدها اقتراضه من كل شخص.
يظل أبو خالد في مستشفى الطب النفسي، وتقرر زوجاته زيارته بالمستشىفى، وتواجه عائشة - أبو عتال بخطاب من سيدة أرسلته له.
تزور أم علي - خالد في المستشفى مع العدريسي، ويخبر أبو عتال زوجته عائشة بتثمين منزلهما واستلامه للفلوس عما قريب، ويوعد أبو عائشة بإقامة مشروع له، ويخرج أبو خالد من المستشفى. وتخبره أم علي بحملها.
يعيد أبو عائشة النقود التي اقترضها من أبو عتال له بعد ازدهار تجارته، ويطلق أبو خالد زوجاته الثلاث الأخريات، ويعيد العدريسي المحل لجميل وأسمر.