مجموعة من الشباب والبنات من طوائف ومناطق مختلفة انتقلوا إلى المدينة لمتابعة دراستهم الجامعية، وتشاركوا السكن في بيت للطلبة كان منذ القدم أوتيلا فخما جدا يقصده زعماء وشخصيات مهمة، يتشارك الطلاب في هذا البيت صالة الطعام وغرفة الجلوس، ومن خلال الأمور اليومية تحدث مواقف مضحكة، وجريئة، تلقي الضوء على واقع اجتماعي في ظل جو من الكوميديا المسلية.