تتوفى حمارة القرموطي وينصب لها عزاء ويأتي أهل البلدة ليعزوه في حمارته ثم يطلب منه أحد الأهالي تطهير المصرف الذي يوجد أمام منزله ويعند القرموطي مع الرجل ويرفض طلبه.