في العام 1967، يعيش ثلاثة أخوة من أسرة بدر الدجى كل في مساره الشخصي، ناصر اﻷخ اﻷكبر الذي يمتلك محل للحلويات، واﻷخ اﻷوسط الذي توفى مبكرا وترك ابنيه سالم وسلمان، واﻷخ الأصغر عبداللطيف الذي يأخذ ما لا يحق له، ومشاكل كل منهم مع الطماع موسى الذي يسعى لشراء منازل الحي.
في الجزء الثاني، وبعد مرور ستة سنوات، يستمر (عبد اللطيف) في عمله الحكومي، ويترقى (سالم) وينجب أبناءً من (ليلى)، بينما يضيع (سلمان) أمواله بلعب القمار، ثم يعمل (مبارك) سائقًا ل(وانيت)، و تكمل (شيخة) تعليمها ثم تعمل بإحدى الوزارات، ويدير (موسى) شركة زوجته (قماشة) وتتوالى الأحداث.