يصاب عمر بصدمة بعد محاولة الطبيب تذكيره باسمه الحقيقي ياسين وحادثة وفاة ابنه أدهم، ويُخبر وليد - ليلى بإبعادها عن حالة عمر، ويهرب عمر فيساعده صلاح على الاختباء في غرفة سرية بفناء المستشفى.