تصطحب بزة شقيقها خلف إلى منزل جديد مع عائلته ويبحث عنها فلاح للزواج منها، وتحاول أم حمد التوفيق بين خديجة وأبو خالد وإعادتها إلى منزله، ويتزوج من بزة.