تعامل بزة أولاد أبو خالد بطريقة سيئة، ويفكروا في العودة للإقامة لدى خالتهم أم حمد، وتتفق بزة مع شقيقها خلف على خداع أبو خالد وإخباره بحملها وتطلب من الداية جلب طفل لها.