يشتري أبو طلال محل أبو علي، وتتهم بزة - خديجة بسرقة ذهبها، وتدعي كذبا تورط شقيقها خلف في أمر ما حتى تحصل على أموال من أبو خالد لتدفعها مقابل الرضيع الذي ستأتي به أم مطلق.