يتقدم عبود مع والده لخطبة ابنة أبو سيف، ويعتقد الأخير رغبتهما في خطبة ابنه لحصة، وتخبر فوزية - أم رابح بخوفها من اكتشاف الدهشوري لخطبة رابح لفايزة، ويعود رابح لجلسات الغناء.