تدور قصة المسلسل في إطار اجتماعي حول الباحثة الاجتماعية (سلمى)، والتي تهتم بالتواصل مع شرائح المجتمع المختلفة، وتحاول التعرف على أزمات هذه الشخصيات باختلاف شرائحها، ولأنها أرملة فهي تعيش مع بنات أخيها، كما أن لها ولد وحيد، وهو يدرس في فرنسا.
تدور قصة المسلسل في اطار اجتماعي حول مرض الإيدز، من خلال الباحثة الاجتماعية (سلمى)، التي يتم تكليفها بزيارة ﻷحد المصحات التي تعالج هذا المرض، وبعد تردد كبير بسبب خوفها تقوم بالزيارة، ولكنها تتفاجىء بوجود ابنها، الذي كانت تظن أنه يدرس في فرنسا، أما المفاجأة الأكبر؛ فكانت عندما لم يتعرف ابنها عليها نتيجة سيطرة الاورام الخبيثة على دماغه، ومن هنا تبدأ (سلمى) رحلتها مع المصابين لكسر حاجز الخوف والصمت لديهم.
تدور قصة المسلسل في إطار اجتماعي حول كسر حاجز الصمت بالنسبة لمرض الإيدز، من خلال قصة الباحثة الاجتماعية (سلمى)، والتي تهتم بالتواصل مع شرائح المجتمع المختلفة، وتحاول التعرف على أزمات هذه الشخصيات باختلاف شرائحها، ولأنها أرملة فهي تعيش مع بنات أخيها، كما أن لها ولد وحيد، وهو يدرس في فرنسا.