يظل سليمان يبحث عن التوكيل الذي عمله له والده بالشركة بتحريض من زوجته، ويشتري أبو طلال كرسي متحرك لغنيمة كمساعدة لها، وعلى الجهة الأخرى يصطدم طلال طفل صغير بالسيارة.