تحاول أم محسن إقناع أم شملان بالتنازل عن البلاغ ضد ابنها، ولكن ترفض الأخيرة فيتفق أبو شملان مع أبو محسن على خطة للضغط على أم شملان للتنازل، ولكن الأخيرة تنقل القضية بتوكيل إلى اسم شقيقها أبو سلطان.