بدأت أم محجوب بابتزاز أم جابر؛ قرر أبو جابر كتابة الأملاك بإسم ابنه لعدم ابتزازه، ومن ناحية أخرى أقتنع أبو عرب بإعادة زوجته إلى عصمته.