يلوم أبو صالح - ابنه على لجوئه لإبراهيم ليساعده في الحصول على عمل، ويحكي أبو صالح لمبارك ما فعله شقيقه معه، فيسعى مبارك لإصلاح الأمر بين الشقيقين.