يسترد سالم صحته ويتكلم مرة أخرى، ويقترح سعد على عدنان شراء منزله ويخبره بأن شقيقه صالح وراء كل خسارته، فيصاب بالجنون، ويكتشف حمد بوجود والده في دارا للمسنين.