تم القبض على بدرية والتحصل على الأموال المتبقية، تم نصب فخ لأنور وعلموا أنه معافى وكان يخدعهم، كُلف رجال الأمن بالبحث عن إبراهيم دوارة لسرقته لمديره ولجأ زهير إلى والده.