طلبت مديرة الجريدة من نسمة أن ترافق السائح الأجنبي شارلوك هولمز لكتابة تقرير عن الشام وفي النهاية طبعته نسمة بطباع السوريين، أما لبنى فبدأت العمل مع طبيب العيون الذي تتعالج عنده نور.