محتوى العمل: فيلم - سلوا قلبي - 1952

القصة الكاملة

 [1 نص]

كبرت آمال(فاتن حمامه)إبنة كاظم باشا رستم(حسين رياض)وأصبحت فتاة يانعة، وتحرك قلبها بالحب نحو الممثل المسرحى مراد (يحيى شاهين) وبادلها الحب عن طريق الرسائل الموقعة بإسم كريزه، ولمدة عام يحاول مراد مقابلتها لرؤية من أحب غيابيا، وقد سعت آمال لمقابلته، ولكن تضييق الباشا عليها، ومرافقة الداده فهيمه (ثريا فخرى) لها، حال دون ذلك، حتى استطاعت امال استدرار عطف الداده، واستغلال سفر الباشا للعزبة، وذهبت لعيد ميلاد مراد ومعها كرافت هدية، ولكنها اصطدمت بالراقصة ابتسام (زمرده) صديقة مراد، التى سعت لتبعدها عنه، بالسخرية منها والتهكم على هديتها التى تحزمت بها لترقص، ثم ألقت بها أرضا، ورفضت امال ان تبوح بإسمها امام مراد وأخبرته ان اسمها سعاد، وخرجت من منزله غاضبة، ثم اتصلت به تليفونيا تعاتبه، وحاول مصالحتها بمقابلتها بحديقة الحيوان امام قفص النسانيس، وزال الخلاف وعرض مراد مقابلة الباشا لطلب يدها، غير ان الباشا الذى كان يرى ان الممثلين قوم لا دين ولا أخلاق لهم، رفض الطلب، واتصل بإبن أخيه عاطف (محسن سرحان) الذى كان بالخارج وعاد حديثاً، وكان يحب امال إبنة عمه، فحقق له الباشا رغبته فى الزواج منها، وفوجئت آمال بالقرار، فقررت الهرب لتتزوج مراد، وارسلت له خطاب مع داده فهيمه تخبره بحضورها الساعة السادسة، ولكن الخطاب وقع فى يد ابتسام، التى اتصلت بالباشا ودبرت معه خطة لتخليصه من هذه الفضيحة، وذلك بأن جعلت الباشا يستدعى مراد لإبعاده عن منزله، وجعلت خادمتها تتصل بمراد لتخبره بمجيئ امال فى السابعة، وانتظرت ابتسام حضور امال فى الميعاد بمنزل مراد وقد تخففت من ملابسها، ومثلت انها تحادث مراد وهو بالحمام، لتفهم أمال انه متزوج من ابتسام، وان مراد يسعى لثروة الباشا، فعادت امال لوالدها آسفة وقبلت الزواج من مراد وسافر الجميع الى لبنان، لتسوء حالة مراد ويدمن الخمر ويفقد عمله فى المسرح، ولمدة ٣ سنوات لم تشعر امال بالسعادة، ولم يشعر عاطف بالسعادة معها، وبطريق المصادفة، استمعت امال لوالدها يحادث إبتسام، فإكتشفت خيوط المؤامرة، وواجهت الباشا بتصرفه البعيد عن اخلاق الباشاوات، وتركت المنزل لمقابلة مراد، وخرج الباشا وراءها مسرعا ووجد عاطف فى طريقه وأخذه معه، وأسرعوا بالسيارة وراء امال، غير ان حادث انقلاب للسيارة أدت لإصابة عاطف بشلل فى قدميه، فرفضت امال التخلى عنه وشجعها مراد على العودة الى زوجها عاطف، وعاد مراد للخمر، وتحسنت حالة عاطف، ولكن ساءت حالة امال النفسية، وفقدت رغبتها فى الحياة، وأجمع الأطباء على تأثرها بأزمة عاطفية قديمة، بحث فيها عاطف حتى علم الحقيقة، ولكى يساعد حبيبته امال على الشفاء تنازل عنها لتلحق بحبيبها مراد، وسعى الباشا لتصحيح خطأه لإستعادة مراد لإسمه ومجده المسرحى من جديد. (سلوا قلبى)


ملخص القصة

 [1 نص]

تقع إحدى الفتيات الثريات في حب ممثلٍ مشهور، لكن يرفض والدها إتمام العلاقة احترامًا لتقاليد الأسرة، فينسحب الممثل من حياتها احترامًا لعائلتها، ويتظاهر بعلاقته بإحدى الراقصات، فتتركه وتتزوج إبن عمها، ليدمن الممثل الخمر وتتدهور حالته ويترك عمله


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تقع إحدى الفتيات الثريات في حب ممثلٍ مشهور، لكن يرفض والدها إتمام العلاقة إحترامًا لتقاليد الأسرة، فيعاني كل من الشاب والفتاة أثر هذا الفراق