استنادًا إلى رواية نجيب محفوظ (الحرافيش)، يعرض المسلسل السيرة الذاتية للبطل الشعبي عاشور الناجي وأسرته، حيث يمثل رمزًا للمبادئ والقيم والعدل والرحمة وإنصاف البسطاء.
يعرض المسلسل السيرة الذاتية للبطل الشعبي عاشور الناجي وأسرته، وكيف أصبح زعيما للحارة، ورفضه الفتونة وأخذ الجباية من الأهالي، ومحاربته للفتوة قنسوة.
في الجزء الثاني من سيرة عاشور الناجي، يتولى ابنه سمش الدين أمور الفتونة، ويمشي على خطو والده، ويرفض جمع الجباية من الأهالي وخاصة الفقراء، ويتزوج من عجمية ابنة المعلم دهشان، وتتوفى والدته فلة.
بعد وفاة شمس الدين الناجي، يتم اختيار سليمان الناجي فتوة جديد، وهو لم يتجاوز العشرين من العمر، وظل حاميا لحرافيش الحارة، لكن واجه تحديات كبيرة بسبب أفعال فتوات الحارات المجاورة، حيث يستعرض هذا الجزء حياته وعلاقته بمن حوله.