الساعة 7  (1937) 

7.1
  • فيلم
  • مصر
  • 74 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يعمل (عثمان) محصل في أحد البنوك، ويعيش في هدوء إلا أن حماته تنغص عليه معيشته، وفي ليلة يفرط في الشرب ويتخيل في الحلم أن هناك عصابة سطت عليه لسرقة ما في عهدته من نقود وأنه أصبح متهمًا وهرب من البوليس...اقرأ المزيد وهو في زي إمرأة، فهل سيتحول الحلم إلى حقيقة؟

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [39 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يعمل (عثمان) محصل في أحد البنوك، ويعيش في هدوء إلا أن حماته تنغص عليه معيشته، وفي ليلة يفرط في الشرب ويتخيل في الحلم أن هناك عصابة سطت عليه لسرقة ما في عهدته من نقود وأنه أصبح...اقرأ المزيد متهمًا وهرب من البوليس وهو في زي إمرأة، فهل سيتحول الحلم إلى حقيقة؟

المزيد

القصة الكاملة:

عثمان عبدالباسط(على الكسار)ساعى البنك المتحد،يحمل المراسلات ويحصل الشيكات من البنوك الآخرى،ويورد قيمتها للبنك المتحد،وهو متزوج الخياطة بهيجه(بهيجه المهدى)وتعيش معهم امها...اقرأ المزيد سنية(زكيه ابراهيم)صاحبة الأتيليه الخاص بالخياطة،ويعانى عثمان من أضطهاد حماته له،وعدم اقتناعها به. وفى البنك ساعد عثمان الاخرس عطية (ابراهيم عرفه)على صرف شيك لعدم أهليته فضمنه فى البنك،فحفظ له الاخرس جميله. وبالطريق تعرض عثمان لسرقة دراجته العهدة من امام احد البنوك وبحث عنها كثيراً حتى عثر عليها،وعندما ضايقته حماته، خرج ليسهر مع جاره الخواجة ينى(على عبد العال) ويشرب معه البيرة، ويعود لمنزله ثملا،ويقصد منزل الخواجة ويقنعه انه يقطن بالمنزل المقابل، ويصدقه الخواجة الذى يصطدم بالست سنية وابنتها واللتين تعاونتا على اعادة عثمان لفراشه،وكان مع عثمان مبلغا من المال يخص البنك لم يتمكن من توريده،ووضعه بالشوفونيره وأغلق بالمفتاح خوفا من سرقته، وضبط المنبه على الساعة ٧ ونام متأثرا بالشراب. دخل لصان حجرة عثمان وسرقا النقود بعد أخذ المفتاح من دكة لباس عثمان الذى اكتشف السرقة،فطلب من وكيل البنك أمين أن يتوسط له عند رئيس البنك لتقسيط المبلغ،ولكن الرئيس رفض وأبلغ النيابة،مما دعا عثمان للهرب الى بلدته أسوان ليبيع النخل الذى يملكه،وتوجه لمنزل عمه العمدة،الذى كان يستعد لكتب كتاب ابنته زهرة،واخبره عمه انه لايملك المبلغ ،ووعده بأن يتصرف، بينما حضر البوليس بحثا عن عثمان،الذى استعار ملابس زهرة وقابل الضابط على أنه العروسة،ثم هرب ليستقل القطار عائدا الى القاهرة فى زيه النسائى. وفى القطار قابل حسن بيه(حسن راشد)وهو أرمل على المعاش،والذى اعجب بجمال وقوام عثمان الذى ادعى ان اسمه فريده، وانها تبحث عن عمل، فعرض عليها حسن بيه العمل دادة بمنزله لرعاية ابنته جميله والتى رحبت بوجود دادة تنتشلها من وحدتها.فوجئ عثمان بوجود أمين وكيل البنك فى زيارة حسن بيه،وكاد ان يكشف سر فريده، كما فوجئ أيضاً بأن الواد عطيه الاخرس كان يعمل خادما عند حسن بيه، واكتشف لعبة عثمان وأنه ليس فريده،ولكن عطيه حفظ سره،لجميله السابق، وتستر عليه،ولكن كانت المصيبة الكبرى هى حضور زوجته بهيجه ومعها امها سنية لتفصيل ملابس لجميله ابنة حسن بيه وتعرفت بهيجه على زوجها عثمان وفضحت الدنيا وجاء حسن بيه وجميله والخدم ولقنوا عثمان علقة ساخنة بالشلاليت،حتى حضر البوليس،ولكن انطلق صوت المنبه معلنا الساعة ٧ ليستيقظ عثمان ويكتشف انه كان فى كابوس فظيع،فأخذ النقود وأسرع الى البنك. (الساعة ٧)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • يحتل فيلم الساعة ٧ إنتاج ١٩٣٧ رقم ٧٥ فى تسلسل الافلام المصرية الروائية الطويلة.

المزيد

تعليقات