يقرر عادل فصل ناصح شقيق ليلى من العمل، ويطلب كمال من رشدي الشهادة ضد ناصح بتورُّطه في قضية سرقة الشركة، ويسعى عادل ﻹصلاح الأمر بينه وبين نوال، ويطلق ليلى، فتستولي الأخيرة على سندات الشركة.