تطلب مياسين الطلاق من أدهم فيرفض، تذهب شاهيناز لزيارة منزل أم شريف وتخبرها برغبتها في طلب يد جميلة لنجلها أدهم، ترفض جميلة الزواج من أدهم ويرغمها والدها على الموافقة.