تذهب سعدية إلى مراد وتخبره أن مظهر كان مُتزوجا بها، وأن نجله أدهم وضع شقيقها ووالدها في السجن بتهمة ظالمة، وتعترف افتكار لزوجها أبو شريف أنها هي من دمرت منزله، يقرر أدهم الاعتراف بكل جرائم والده مظهر.