(يوسف) ما بين شعوره بالذنب لقراءته رسائل (علياء) وبين الفرحة، أما (علياء) لم تتوقف رسائلها لـ(عيسى) وتتذكر أول رسائلهم ورد (عيسى) عليها، وتنتهي الحلقة بإغماء أخ (علياء) وإجراء التحاليل لمعرفة السبب.