يشرك أحمد نفسه متنكرًا بهيئة في لجنة الإختبار الشفوي ويفاجأ من سهولة الأسئلة التي توجهها اللجنة لذوي الوسائط، يطلب أحمد من أبو شريف تكوين لجنة اختبار جديدة.